زوجتي ليالي تعمل ممرضه في مستشفى كبير هي جميله جدا شقراء صدرها بارز خصرها نحيف مؤخرتها منفوخه للاعلى بيضاء البشره لما ارادت ان تتعين رئاها مدير المستشفى وعينها عنده في عيادته وكان المساعد له دكتور بوسني جميل جدا اشقر وطويل وشاب مع جسم رياضي كان المدير دائما مشغول ومؤتمرات وسفرات وكان الدكتور البوسني يعالج المرضى وكانت زوجتي الممرضه الوحيده في العياده مع الدكتور واول ما شاف الدكتور البوسني زوجتي اعجب فيها كثيرا فكان بين الفترة والاخرى يحاول التحرش بزوجتي ولان العياده ضيقه فكان يتحرك كثيرا لكي يلمس اي جزء من جسم زوجتي ومرت الايام وهم على هذا الحال حكي وضحك ومزاح وتحرش الظاهر ان زوجتي بدأت تميل له لانه جميل جدا فبدأت لا تعير اهتمام لتحرشاته فكان يلمس يدها وجسدها ويلتصق فيها من الخلف وهي راضيه وساكته واذا احتليا في العياده يبدا التحرش الجسدي والكلامي مع المزاح ويفرجها على البومات الصور الحاصه به وخاصه بلبس الرياضه والسباحه وهي كانت مبسوطه وما تعارض مره من المرات قال لها تعالي اعلمك تعقيم الاجهزه تقول زوجتي وقفت عند الطاوله امامي الاجهزه ووقف هو خلفي والتصق فيني وبدأ يشرح لي تقول زوجتي انا احسست بلذه وتمنيت كل يوم يعلمني وبدأ هو يضغط للامام وانا اضغط للخلف حتى فهم اني مشتهيه اكثر وفي اليوم الثاني دخلنا العياده عقم يديه وقال لي البسيني الروب لان يدي معقمه تقول زوجتي اول مره يعملها فقمت البيه الرب حتى التصق صدري بصدره وشممت احلى عطر بحياتي وتمنيت انام على صدره فلما طولت بالالتصاق قبل خدي وقال شكرا حبيبتي تقول زوجتي بصراحه انمحنت وتمنيته ينيكني في العياده ولما انتهى الدوام اردنا الخروج من العياده مسك يدي وجذبني اليه وعيني في عينه وصدري على صدره وضع ركبته اليمنى بين افخاذي واقتربت شفايفه من شفايفي تقول زوجتي انا ذبت ومص شفايفي مره ومرتبن تقول ما قاومت وهجمت على شفايفه ومصيتهم بحراره ومحنه وركبته تحك كسي الذي ما تحمل ونزل ماءه ثم قال انا احبك اريدك ان تأتي الى شقتي تقول زوجتي قلت له احاول ارتب الموضوع .. وفي اليوم التالي اصبح مص الشفايف هي التحية بيننا في الصباح وعند انتهاء الدوام واذا في وقت للراحه يجلسني في حضنة ونتفطر مع بعض تقول زوجتي كان يلح ان ازوره في شقته وانا كنت اتمنى ولكن متردده الى ان جاء اليوم بعد اجازة عيد طويله كنت مشتاقين لبعض كثيرا تقول دخلت العياده وهو ينتظرني بلهفه تعانقنا بشده وبدأ يمص لساني بشغف ويضع يده في طيزي تقول زوجتي ما تحملت فا فتحت سجاب بنطاله وادخلت يدي ومسكت زبه فاهالني ما مسكت عير صلب ثخين طويل ممتلىء من النص تقول زوجتي وددت ان انزل امصه لو لا سمعنا احد يطرق الباب .. تقول زوجتي قلت في نفسي خلاص لازم اروح له الشقه لازم امص ها العير لازم يدخل في كسي تقول واعدته ازوره يوم الخميس الساعه ٧ مساء ولما اتى يوم الخميس تقول زوجتي قلت لك انا معزومه عند صديقتي فقلت انت اوكي انا اوصلك واروح النادي ومتى ما خلصتي اتصلي فيني اجي اخذك ..تقول زوجتي صدمتني بس ما اقدر اتراجع مشتهيه عير الدكتور حيل .. تقول رحت معاك وصلتني عند العماره وذهبت وانا نزلت وصعدت عنده بالشقه وانا افكر زوجي يوصلني للدكتور علشان ينيكني !!!
المهم تقول طرقت الباب فتح الباب الدكتور واقف بدون ملابس الاضواء مطفيه فقط شموع من باب الشقه الى الفراش ادخلني وقفل الباب وبدأ يمص فيني ويفصخني ملابسي قطعه قطعه مع موسيقى هاديه صدقوني اي بنت ما تتحمل هالرومانسيه وانا متجاوبه معاه ومنقاده له الى اخر حد وصلنا الفراش عراة وملابس مرميه قطعه قطعه ما تحملت نزلت الى عيره امص فيه ارتمينا على الفراش هو يلحس كسي وانا امص عيره هو يدخل لسانه الى عمق كسي وانا ابتلع عيره الى اقصى حد وامص خصيانه لذيذ نظيف رائحة العطر تفوح من جسده وقام وربط يدي بالسرير وبدأ يلحس جسمي كله حتى فتحة طيزي ما تحملت قلت له نيكني بليز نيكني شقني قطعني وحط عيره على فتحة كسي انفاسي كادت تتقطع ودخله بهدوء الى اخره وبدا ينيكني بعنف كالمجنون وانا باخر لذه فتح رباط يدي فلممت ظهره واحاطت رجلاي جسده كي لا يفلت او يخرج عيره من كسي وهو ينيكني بعنف حتى خصيانه تقرع فتحة شرجي فاحس بالمتعه المتناهيه هو حريف نيك ما يطلع عيره ويدخله فقط يطلع نصف عيره لانه من المنتصف ثخين فاحس ان عيرين بداخل كسي وبينما هو ينيكني بقوه وعنف قال لي تريديني اكت داخل كسك قلت نعم نعم وافرغ كل ما فيه في كسي طلع عيره واستلقى على الفراش من شدة التعب قمت ونمت على فخذه وبدأت العق ما تبقى من الكته وامص عيره ارتحنا قليلا ثم قال لي نامي على بطنك وارفعي طيزك للاعلى حسبت انه يبي ينيكني من طيزي فرحت كثيرا خاصة اني تذكرت محد ناكني من طيزي من تزوجت سابقا كان جارنا ينيكني من طيزي وبدأ يبوس طيزي وانا ارفعه اكثر حتى دخل عيره بكسي وناكني مره اخرى وترك الحسره بقلبي لانه ما ناكني من طيزي اتصلت بزوجي وركبت معه السياره وااسرور والفرح ظاهر علي قال لي زوجي اشوفك سعيده الظاهر صديقتك سلوى اسعدتك قالت زوجتي كثير اكثر مما تتصور تقول زوجتي وخطرت ببالي فكره وقالت لي سلوى تموت من الضحك قامت تتذكر شلون كانت تتناك بالجامعه من وره قبل ما تتزوج تعجبت على جرأت زوجتي ما كانت تتحدث بهذه الطريفه من قبل ولكني شعرت بسعاده وقلت كيف كانت تتناك وبدأت زوجتي تألف القصص الى ان وصلنا البيت خذت دوش واستلقينا على الفراش وانا اتذكر كلامها عن سلوى والتصق بطيز زوجتي فقالت شكلك ودك تسويها قلت شنو قالت مثل ماكانوا يسوون بسلوى ضحكت وانا اتمنى ذلك فقلت اذا ما تمامعين قالت حق زوجي حبيبي ما امانع مع اني مو مجربه من قبل وانقلبت على بطنها ورفعت طيزها للاعلى ما تحملت جبت الفازلين ودعكت عيري وفتحت طيزها وادخلت صبعي واذا عادي ما قالت شي ادخلت صبعين عادي ما قالت شي بالعكس انظر اليها وهي تعض شفايفها من الشبق ادخلت عيري عادي ادخلته كله وعرفت ان زوجتي متناكه من وره كثير فزادت شهوتي اكثر وقلت في نفسي اخ هالطيز متناك كثير كم عير دخل فيه وكل ما تخيلت يزداد زبي هيجان وادخله اكثر وهي مستمتعه تعض على شفايفها ولما خلصت وكتيت على طيزها ولميتها باحضاني قلت لها على طريقة المزاح فتحة طيزك واسعه كم عير دخل فيه التفتت علي وقالت تشك فيني قلت لا حبيبتي امزح ولكن ما يهمني الي حصل قبل الزواج ضحكت وقالت من جد قلت طبعا حبيبتي قالت شرايك نكسر الحواجز الي بيننا انت تصارحني بكل الي سويته قبل الزواج وانا اصارحك بكل الي سويته وبدون زعل او كذب قلت اوكي وهذا الي راح نتكلم فيه بالجزء الثاني
ممكن الجز الثاني
ردحذف